Site icon خذها صح

طرق وأعراض الحمل ببنت

طرق وأعراض الحمل ببنت

طرق وأعراض الحمل ببنت

بعض النساء لديها الرغبة في بانجاب بنت ، لما للبنت من مواصفات خاصة بها من حنان تجاه الوالدين وعلاقة قوية مع الأم، ولا تقتصر هذه الرغبة على الأم بل والأطباء أيضاً، لذلك يبحثون عن العمليات والطرق التي تساعد في الحمل ببنت مثل التلقيح بالحيوان المنوي الأنثوي في رحم المرأة.

طرق الحمل ببنت

يوجد العديد من الطرق التي يتم اجرائها للحمل ببنت، ومن هذه الطرق:

طريقة شيتلس

الحمل ببنت

طريقة ويلان

تختلف طريقة ويلان عن شيتلس، حيث يعتقد الباحثون عن هذه الطريقة أن التقلبات والتغيرات التي تتم عند بدء دورة التخصيب

ونهايتها تساهم في زيادة مدة بقاء الكروموسوم المذكر في السائل المنوي، وهذا يؤدي إلى انخفاض فرصة الكروموسوم الأنثوي.

لذلك يقترح أصحاب طريقة ويلان إنهاء عملية العلاقة الجنسية الكاملة قبل البدء في مدة الإباضة بمدة زمنية تتراوح بين أربعة إلى ستة أيام وذلك للحمل بولد،

بينما يحرصون على إنهاء عملية العلاقة الجنسية الكاملة قبل البدء في الاباضة مدة تترواح بين يومين إلى ثلاثة أيام للحمل ببنت.

نظريات تقليدية الحمل ببنت

نظريات تقليدية للحمل ببنت

هناك بعض النظريات المنتشرة والتي لم يتم إثباتها بطريقة علمية، والتي تتناول طرق الحمل ببنت من خلال أتباع أنظمة غذائية وأساليب تقليدية، ويحدث أن تكون تم الحمل ببنت في حالات معينة.

مما ساعد في انتشار هذه النظريات، ولكنها قد تكون من قبيل الصدفة في حال عدم اثباتها من خلال العلماء والباحثين، وتأييدها بالدراسات والتجارب العلمية.

حيث انتشر منذ القدم أن تناول المرأة لأنواع معينة من الغذاء في وقت الاباضة يزيد من تحقيق الحمل بجنس ذكر أو أنثى حسب نوع الطعام،

فقد كان يعتقد بعضهم أن الحصول على الغذاء الذي يحتوي على كمية كبيرة. من عنصر الكالسيوم مع التقليل من الحصول على الأغذية التي تحتوي على الصوديوم يساعد في تحقيق الحمل ببنت.

ولم يتم إثبات هذه الأمور في أي من دراسات العلماء، كما أن البعض يعتقد بتوقيت العلاقة الجنسية وإجراء وضعيات معينة أثناء العلاقة الجنسية يساهم في تحديد نوع الجنين

أو يزيد من فرص الحمل بحسب نوع الجنين المرغوب، ويظل جميعها مجرد معتقدات غير علمية، وإنما أحاديث تم تناقلها، وليس لها علاقة مباشرة بالجنين أو تحديد جنسه.

أعراض وعلامات الحمل ببنت

هناك العديد من العلامات التي تشير إلى الحمل ببنت وهي أعراض طبية معروفة، ومع ذلك يعتبرها الأطباء غير صحيحة من خلال التكرار، فلم. يتم إثباتها بشكل علمي، ومن هذه العلامات:

الغثيان الصباحي

كثيراً ما يصيب المرأة الحامل نوع من الغثيان المتكرر، والذي تزداد حدته في الصباح، ويحدث خلال الأشهر الثلاث الأولى من الحمل،

فهو من العلامات التي تشير إلى حملها ببنت وخاصة إذا اصطحب هذا الغثيان عملية القيء، ومع ذلك هي غير مثبتة علمياً.

استدارة البطن :

يقوم بعض الأشخاص بالتنبؤ بنوع الجنين من خلال شكل البطن، فإذا كانت بطن الحامل تبدو بشكل مستدير في منتصف الجسم، فهذا يشير للحمل ببنت.

تناول السكريات :

تشتهي المرأة خلال مدة حملها نوعاً من الطعام، فنجد أن بعض الأشخاص يعتقد أن المرأة إذا اشتهت الحصول على الأطعمة التي تحتوي على السكريات فإن ذلك يدل على الحمل ببنت، اما لو اشتهت الاطعمة المالحة فإن ذلك يدل على حملها بولد.

الرشاقة :

من علامات الحمل ببنت عند بعض الأشخاص حيث يظن أن المرأة الحامل إذا كانت تتمتع بجسد رشيق فإنها حامل بأنثى، بينما إذا ازداد وزنها فهذا يدل على حملها بولد.

الجدير بالذكر أن هذه العلامات وغيرها في اعتقاد الناس، هي أقرب للتجارب الفردية، فمن الطبيعي أن يزداد وزن المرأة بشكل كبير أو العكس أثناء الحمل، وليس لذلك علاقة بنوع الجنين، أما العلامات الأخرى فليس لها برهان مثبت علمياً على الحمل ببنت.

في الاخير يتوقف نوع الجنين على ارادة الله وقدرتة مهما تعددت الاسباب وتعدد الكلام فالله هو القادر على جعل الجنين ذكر او انثى

والى اللقاء في مقالة جديده وموضوع جديد من موقع خذها صح .

Exit mobile version